-->
404
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة

الأربعاء، 25 سبتمبر 2019

بأي حق تقوم شركات الاتصالات بتعليق الرقم الشخصي للمشترك لأنه لم يقم بتعبئة الرصيد، ويتم بيع الرقم الى شخص اخر، الامر الذي قد يوقع المشترك بحرج كبير مع عدد كبير من الناس الذين يحتفظون برقمه كوسيلة اتصال، فضلا عن المخاطر الاجتماعية والامنية الجسيمة لارتباط الرقم بعدد كبير من حسابات التواصل الاجتماعي التي يكون توثيقها على رقم الاتصال. وما هو دور هيئة الاتصالات، هل ستبقى تتفرج على هذه المهزلة التي تقوم بها شركات الاتصالات الاسوء خدمة في كل العالم، والتي تتصرف بدون رادع. قبلها عندما فرضت الدولة عليها ضريبة، قامت هذه الشركات برفع سعر بطاقة الشحن، فامنت الشركات ارباحها والضريبة دفعت من جيب المواطن، والان تستمر هذه الشركات بالتصرف وكأنها دولة داخل الدولة، لا حسيب ولا رقيب.

بأي حق تقوم شركات الاتصالات بتعليق الرقم الشخصي للمشترك لأنه لم يقم بتعبئة الرصيد، ويتم بيع الرقم الى شخص اخر، الامر الذي قد يوقع المشترك بحرج كبير مع عدد كبير من الناس الذين يحتفظون برقمه كوسيلة اتصال، فضلا عن المخاطر الاجتماعية والامنية الجسيمة لارتباط الرقم بعدد كبير من حسابات التواصل الاجتماعي التي يكون توثيقها على رقم الاتصال. وما هو دور هيئة الاتصالات، هل ستبقى تتفرج على هذه المهزلة التي تقوم بها شركات الاتصالات الاسوء خدمة في كل العالم، والتي تتصرف بدون رادع. قبلها عندما فرضت الدولة عليها ضريبة، قامت هذه الشركات برفع سعر بطاقة الشحن، فامنت الشركات ارباحها والضريبة دفعت من جيب المواطن، والان تستمر هذه الشركات بالتصرف وكأنها دولة داخل الدولة، لا حسيب ولا رقيب. بأي حق تقوم شركات الاتصالات بتعليق الرقم الشخصي للمشترك لأنه لم يقم بتعبئة الرصيد، ويتم بيع الرقم الى شخص اخر، الامر الذي قد يوقع المشترك بحرج كبير مع عدد كبير من الناس الذين يحتفظون برقمه كوسيلة اتصال، فضلا عن المخاطر الاجتماعية والامنية الجسيمة لارتباط الرقم بعدد كبير من حسابات التواصل الاجتماعي التي يكون توثيقها على رقم الاتصال. وما هو دور هيئة الاتصالات، هل ستبقى تتفرج على هذه المهزلة التي تقوم بها شركات الاتصالات الاسوء خدمة في كل العالم، والتي تتصرف بدون رادع. قبلها عندما فرضت الدولة عليها ضريبة، قامت هذه الشركات برفع سعر بطاقة الشحن، فامنت الشركات ارباحها والضريبة دفعت من جيب المواطن، والان تستمر هذه الشركات بالتصرف وكأنها دولة داخل الدولة، لا حسيب ولا رقيب.
بأي حق تقوم شركات الاتصالات بتعليق الرقم الشخصي للمشترك لأنه لم يقم بتعبئة الرصيد، ويتم بيع الرقم الى شخص اخر، الامر الذي قد يوقع المشترك بحرج كبير مع عدد كبير من الناس الذين يحتفظون برقمه كوسيلة اتصال، فضلا عن المخاطر الاجتماعية والامنية الجسيمة لارتباط الرقم بعدد كبير من حسابات التواصل الاجتماعي التي يكون توثيقها على رقم الاتصال.
وما هو دور هيئة الاتصالات، هل ستبقى تتفرج على هذه المهزلة التي تقوم بها شركات الاتصالات الاسوء خدمة في كل العالم، والتي تتصرف بدون رادع.
قبلها عندما فرضت الدولة عليها ضريبة، قامت هذه الشركات برفع سعر بطاقة الشحن، فامنت الشركات ارباحها والضريبة دفعت من جيب المواطن، والان تستمر هذه الشركات بالتصرف وكأنها دولة داخل الدولة، لا حسيب ولا رقيب.
جميع الحقوق محفوظة ل وكالة روافد الانبار
Copylefts © 2017 - DESIGN BY GAINER HOST